10/02/2016
برقية تعزية ومواساة
بقلوب ملؤها الحزن والأسي تلقينا اليوم الأربعاء 10/02/2016 م خبر وفاة المناضل / محمود إسماعيل
تتقدم حركة الشباب الإرتري للتغيير سويسرا ، بتعازيها الحارة وبمشاعر مؤاساتها العميقة إلي اسرة الشهيد وإلي الشعب الإرتري ، ويعد الفقيد من الرواد في قيادة النضال والكفاح من أجل الإستقلال وقد قدم لشعبه ولبلاده عظيم التضحيات ، قارع الإستعمار كما قارع النظام الديكتاتوري البغيض ، وظل يعمل حتي رحيله من أجل أن تصبح ارتريا دولة تنعم بالحرية والعدالة والسلام .
رحل عنا الشهيد المناضل / محمود إسماعيل – وشكل رحيله في هذه الفترة الصعبة من تاريخ الشعب الإرتري صدمة كبيرة في وقت كان الشعب الإرتري أحوج اليه من ذي قبل ، إن المناضل الشهيد سيبقي رمزاً من رموز التحرر الوطني والإنعتاق . وما يؤسفنا في هذا الوقت الحرج والأليم أن يموتوا قادة مسيرة التحرير الإرتري والرعيل الأول في دول المهجر ودفنهم بعيدين عن الوطن الذي ضحوا من أجله الغالي والنفيس .
وختاماً إننا نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين المولي عز وجل أن يتغمد الشهيد برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء ويلهمكم جميعاً الصبر والسلوان .
أمانة إعلام حركة الشباب الأرتري للتغيير سويسرا
10/02/2016 م
تتقدم حركة الشباب الإرتري للتغيير سويسرا ، بتعازيها الحارة وبمشاعر مؤاساتها العميقة إلي اسرة الشهيد وإلي الشعب الإرتري ، ويعد الفقيد من الرواد في قيادة النضال والكفاح من أجل الإستقلال وقد قدم لشعبه ولبلاده عظيم التضحيات ، قارع الإستعمار كما قارع النظام الديكتاتوري البغيض ، وظل يعمل حتي رحيله من أجل أن تصبح ارتريا دولة تنعم بالحرية والعدالة والسلام .
رحل عنا الشهيد المناضل / محمود إسماعيل – وشكل رحيله في هذه الفترة الصعبة من تاريخ الشعب الإرتري صدمة كبيرة في وقت كان الشعب الإرتري أحوج اليه من ذي قبل ، إن المناضل الشهيد سيبقي رمزاً من رموز التحرر الوطني والإنعتاق . وما يؤسفنا في هذا الوقت الحرج والأليم أن يموتوا قادة مسيرة التحرير الإرتري والرعيل الأول في دول المهجر ودفنهم بعيدين عن الوطن الذي ضحوا من أجله الغالي والنفيس .
وختاماً إننا نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين المولي عز وجل أن يتغمد الشهيد برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء ويلهمكم جميعاً الصبر والسلوان .
أمانة إعلام حركة الشباب الأرتري للتغيير سويسرا
10/02/2016 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق