فرع زيورخ لحركة الشباب عقد اجتماع جماهيري ناجح
عقد فرع زيوريخ لحركة الشباب الإرتري للتغيير بسويسرا إجتماعاً تفاكرياً امسية السبت الموافق ال28 من سبتمبر2013م حضره عدد مقدرمن اعضاء الفرع ومثل الحركة في هذا الاجتماع كلاً من الاستاذ/عبدالرازق سعيد مسؤول العلاقات الخارجية والرئيس التنفيذي لمجلس منسقيات الحركات الشبابية الإرترية والاستاذ/ عثمان عليو مسؤول شئون الإعلام والثقافة والاستاذ/ابراهيم محمد والاستاذ/ حسن ابراهيم دايبر العضوان بالمجلس المركزي.
افتتح الإجتماع الاستاذ /عثمان علي عليو شاكراً الحضور على تلبيتهم الدعوة وذكرفي كلمته ان هذا الاجتماع الدوري الثاني للكنتون جاء متزامناً مع الإجتماعات الدورية التي اقامتها بقية الفروع في الكنتونات الاخرى،
ومن ثم قدم الأستاذ عبد الرازق سعيد تنويراً عاماً عن انشطة الحركة والتعريف باهدافها موكداً أن الحركة هي شبابية تسعي للتغيير وليست حزبا سياسيا , وتقوم في الوقت نفسه بالتنسيق والعمل المشترك مع كافة القوي السياسية المعارضة من أجل اسقاط النظام وبناء دولة الموسسات والتي تكفل لشعبنا الارتري العيش بكرامة دون إقصاء
وفي المنحي ذاته ذكر الاستاذ عبدالرازق سعيد إن النظام في هذه اللحظة اضعف ما يكون من ذي قبل وخاصة بعد سقوط الانظمة الدكتاتورية المماثلة له في كل من تونس و مصر وليبيا واليمن وقريباً سوريا ، لذا فتضافر وتوحيد الجهود مطلوب من كافة القطاعات الجماهيرية والشبابية . وما نحتاجه اليوم هوالعمل فاذا لم ناتي بالتغيير فالتغيير لن يأتي لحاله وتمنى أن لا يكون الجميع مجرد فقط بل صناعا للتغيير المنشود
عقد فرع زيوريخ لحركة الشباب الإرتري للتغيير بسويسرا إجتماعاً تفاكرياً امسية السبت الموافق ال28 من سبتمبر2013م حضره عدد مقدرمن اعضاء الفرع ومثل الحركة في هذا الاجتماع كلاً من الاستاذ/عبدالرازق سعيد مسؤول العلاقات الخارجية والرئيس التنفيذي لمجلس منسقيات الحركات الشبابية الإرترية والاستاذ/ عثمان عليو مسؤول شئون الإعلام والثقافة والاستاذ/ابراهيم محمد والاستاذ/ حسن ابراهيم دايبر العضوان بالمجلس المركزي.
افتتح الإجتماع الاستاذ /عثمان علي عليو شاكراً الحضور على تلبيتهم الدعوة وذكرفي كلمته ان هذا الاجتماع الدوري الثاني للكنتون جاء متزامناً مع الإجتماعات الدورية التي اقامتها بقية الفروع في الكنتونات الاخرى،
ومن ثم قدم الأستاذ عبد الرازق سعيد تنويراً عاماً عن انشطة الحركة والتعريف باهدافها موكداً أن الحركة هي شبابية تسعي للتغيير وليست حزبا سياسيا , وتقوم في الوقت نفسه بالتنسيق والعمل المشترك مع كافة القوي السياسية المعارضة من أجل اسقاط النظام وبناء دولة الموسسات والتي تكفل لشعبنا الارتري العيش بكرامة دون إقصاء
وفي المنحي ذاته ذكر الاستاذ عبدالرازق سعيد إن النظام في هذه اللحظة اضعف ما يكون من ذي قبل وخاصة بعد سقوط الانظمة الدكتاتورية المماثلة له في كل من تونس و مصر وليبيا واليمن وقريباً سوريا ، لذا فتضافر وتوحيد الجهود مطلوب من كافة القطاعات الجماهيرية والشبابية . وما نحتاجه اليوم هوالعمل فاذا لم ناتي بالتغيير فالتغيير لن يأتي لحاله وتمنى أن لا يكون الجميع مجرد فقط بل صناعا للتغيير المنشود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق